#منين _جاي_العنف_الأسري؟
عاشت تونس في الفترة الأخيرة على وقع ارتفاع حدّة العنف الأسري، وحمل شهرا أكتوبر ونوفمبر تحديداً صوراً وأخباراً مؤلمة عن نساء وأطفال تعرضوا لاعتداءات وحشية وصلت لحدود القتل.
وفي حين يفترض أن تكون الأسرة المكان الآمن بالنسبة للمرأة والطفل؛ تشير أرقام وزارة المرأة والأسرة والطفولة وكبار السن إلى ارتفاع نسبة الاعتداء على النساء المتزوجات لتصل إلى نسبة 80% سنة 2020. كما تبيّن أرقام المندوبيات الجهوية للطفل أن الأسرة في تونس تمثّل التهديد الأكبر على الطفل بنسبة تتجاوز الخمسين بالمائة من الاشعارات التي تتعلق بتهديدات واعتداءات على الأطفال.
عاشت تونس في الفترة الأخيرة على وقع ارتفاع حدّة العنف الأسري، وحمل شهرا أكتوبر ونوفمبر تحديداً صوراً وأخباراً مؤلمة عن نساء وأطفال تعرضوا لاعتداءات وحشية وصلت لحدود القتل.
وفي حين يفترض أن تكون الأسرة المكان الآمن بالنسبة للمرأة والطفل؛ تشير أرقام وزارة المرأة والأسرة والطفولة وكبار السن إلى ارتفاع نسبة الاعتداء على النساء المتزوجات لتصل إلى نسبة 80% سنة 2020. كما تبيّن أرقام المندوبيات الجهوية للطفل أن الأسرة في تونس تمثّل التهديد الأكبر على الطفل بنسبة تتجاوز الخمسين بالمائة من الاشعارات التي تتعلق بتهديدات واعتداءات على الأطفال.
في ظل غياب دراسات رسمية حول الأسباب العميقة للعنف في الوسط المنزلي، مبادرة مناظرة تنظم زعمة تاون هول بعنوان: #منين _جاي_العنف_الأسري؟