لطالما كانت للسياسة الخارجية الأميركية آثارا عميقة شعر بها من في العالم العربي. في نوفمبر/تشرين الثاني القادم، سيختار الأميركيون رئيسا جديدا للولايات المتحدة لقيادة سياستها الخارجية في الوقت الذي ينتقد فيه الأميركيون والعرب على حد سواء دور الولايات المتحدة في الشرق الأوسط.