#زعمة انجمو نتجاوزو كورونا من غير كارثة اقتصادية؟
تعيش تونس منذ سنة 2011 على وقع أزمة اقتصادية خانقة، عمّقتها تداعيات الأزمة الصحية التي تسبب بها انتشار فيروس كورونا المستجد وعدم الانسجام بين رؤوس السلطة. وأمام خطورة الوضع المالي والاقتصادي الحالي، تنقسم أصوات الخبراء الاقتصاديين والفاعلين السياسيين بين من يعتقد أن جميع الحلول استنفذت وأن بوادر إفلاس الدولة التونسية قد لاحت في الأفق، وبين من يُطالب الحكومة ببرنامج انقاذ أكثر شمولية في أقرب وقت لاستعادة مستويات النمو على المدى القريب، ومحاصرة الأضرار الناجمة عن الجائحة.
تعيش تونس منذ سنة 2011 على وقع أزمة اقتصادية خانقة، عمّقتها تداعيات الأزمة الصحية التي تسبب بها انتشار فيروس كورونا المستجد وعدم الانسجام بين رؤوس السلطة. وأمام خطورة الوضع المالي والاقتصادي الحالي، تنقسم أصوات الخبراء الاقتصاديين والفاعلين السياسيين بين من يعتقد أن جميع الحلول استنفذت وأن بوادر إفلاس الدولة التونسية قد لاحت في الأفق، وبين من يُطالب الحكومة ببرنامج انقاذ أكثر شمولية في أقرب وقت لاستعادة مستويات النمو على المدى القريب، ومحاصرة الأضرار الناجمة عن الجائحة.
وفي ظل تراكم الأزمات الاجتماعية والمالية والصحية، #زعمة انجمو نتجاوزو كورونا من غير كارثة اقتصادية؟