الثلاثاء 28 يونيو 2016
اذا كان اليسار لم يستطع تحقيق اهدافه و طموحاته بعد حركة التحرر الوطني التي قسمت ظهره و ابقته خارج المواقع السلطوية فلا اعتقد انه يستطيع اليوم في ظل واقع عربي مليئ بالفوضى متخبط بين التيار السياسي الاسلامي و الامبريالية ذات الشعارات البراقة بأن يفرض فكرا ماركسيا مواكبا للتطور في جميع النواحي