الأربعاء 09 مارس 2016
لا حلّ للمأساة السوريّة _بعد تنحّي المتسبّبين الرئيسيّين فيها_ الّا بجلوس ممثيلين لكلّ أطياف الشعب السوريّ على طاولة الحوار, وأن يتحلّوا بأمور أهمّها:
- التجرّد ونزع ما بقلوبهم من رغبات في الإنتقام.
- تقديم التنازلات وتغليب المصلحة العليا للبلد.
- رمي كل الأجندة الخارجيّة بعيدا.
وعليهم تأسيس مجلس مؤقت لإدارة المرحلة القادمة وكتابة خطّة للتنفيذ وتكون قابلة للتعديل.