الاثنين 22 فبراير 2016
#لا_حل_للماساة_السورية_إلا بترك كل الدعوات الأحادية سواء العرقية أوالدينيةأو غيرها .و تشكيل لجنة من جميع الأطراف السياسية السورية لصياغة ظوابط تحكم الجميع في المرحلة الإنتقالية وفي المستقبل عموما أهمها إحقاق الحقوق الإجتماعية والإقتصادية والثقافية و غيرها لكل الشعب السوري و أن يتساوو في ذلك .وفي الفترة قبل الإنتخابات تشكل حكومة انتقالية تمثل البلاد ويتعهد الجميع بالتنازل عن السلاح لفائدة الحكومة التي ستعمل بسرعة على قيام انتخابات رئاسيةوبرلمانية.ونقطة أخرىو تخص الأطراف الخارجية عليها الخروج من سوريا والإكتفاء بالدعم المادي والمعنوي لإنعاش اقتصاد البلاد وتحسين ظروف للقيام بالإنتخابات ثم بعد ذل