العنف فاق الحدود سواء ضد المرأة ولا الطفل ، الأسرة لم تعد ملجأ آمن و حصن حصين بل تحولت لكابوس و وحش كاسر يفتك بضحاياه
من أسباب العنف الأسري الذكورية و سيطرة العقلية الشرقية و نزعة الرجل للهيمنة على النساء
مشارك من جمعية ابولون قصر هلال العمر 16 سنة
للأسف اختلاف الآراء بدل أن يكون مُثريا و يُعالج و يُستثمر بالحوار ، نجده سببا للعنف الأسري و يُشظي عائلات
العنف الأسري متجذر فينا بسبب عاداتنا و تقاليدنا و تجدد بسبب الضغوطات ككوفيد 19
العادات و التقاليد و الأعراف تكرس العنف المنزلي للأسف
أصبح العنف الأسري واقعا مريرا و متوارثا ، من الطفولة يترسخ و ينتقل لكافة الشرائح العمرية اللاحقة
ارتفاع مهول في نسب العنف ضد المرأة بنسق متواصل و سريع بسبب غياب الحوار و ارتفاه منسوب الضغوطات الاجتماعية و الاقتصادية دون تصعيد
العنف اللفظي الذي يتوجه به الأولياء لأطفالهم قاتل ولا يقل منزلة عن العنف الجسدي و المادي
المجتمع الذي يشكو من العنف ، ترسخ فيه الأمر منذ الطفولة الى المشيب و بقي متداولا و متوارثا من جيل إلى جيل و لم يكسر أحد السلسلة
اثنين ثلاثاء أربعاء خميس جمعة سبت أحد
 
 
 
1
 
2
 
3
 
4
 
5
 
6
 
7
 
8
 
9
 
10
 
11
 
12
 
13
 
14
 
15
 
16
 
17
 
18
 
19
 
20
 
21
 
22
 
23
 
24
 
25
 
26
 
27
 
28
 
29
 
30
 
31