تسبّب الانهيار الاقتصادي في لبنان بأضرار جسيمة للقطاع الطبي والمستفيدين منه. هجرة الكثير من الكفاءات، مصحوبة بغلاء الفاتورة الطبية وفقدان الأدوية والاحتكار والتخزين، أرهقت كاهل المواطن وأفقدت القطاع الطبي الكثير من مميزاته ومناعته.
كثيرا ما تعترضنا في وسائل الإعلام العالمية وأحيانا المحلية، قصص إنسانية مؤلمة نسمع عنها كذلك عنها على مواقع التواصل الاجتماعي تصف ما يتعرض له المهاجرون بطريقة غير نظامية عبر قوارب الموت في البحر الأبيض المتوسط.