يوم 23 أكتوبر 2019، أدى قيس سعيّد اليمين الدستورية ليصبح ثاني رئيس تونسي يُنتخب بشكل مباشر بعد الثورة. حظي خلال الفترة الأولى بإجماع كبير من الأحزاب، وحافظ على شعبية عالية. إلا أن أداءه وتصريحاته في المدة الأخيرة أثارت جدلاً واسعاً. فرغم بقاءه في الصدارة شهدت شعبيته بعض التراجع.