لاسبيل للتّغيير دون أن نستمع لآراء بعضنا البعض دون أن ننصت لانشغالات واهتمامات الشباب هاته القوة الخفية التي بإمكانها إحداث التّغيير عند أول فرصة تمنح لها للتعبير عن رأيها ولذلك انشاء منظمة دوليةشعارها "تكلّم أنا أسمعك" ستكون النقلة النوعية فينشر الوعي وثقافة التغيير الإيجابي في الوطن العربي

دور الشباب العربي في التغير

القيديو عبارة عن مناقشة الحال العربى ولا سبيل للتغير الا بالوحدة واحترام كرامة الانسان فى وطننا العربى

لا سبيل للتغيير بدون الاعتراف بمعاناتنا و تأخرنا في عدة مجالات و تشخيص الأسباب و العوامل التي أدت لهذا و التي يجب أن تبدأ منها مسيرة أي تغيير. لقد ركزت على شيخوخة المسؤولين في أمة تعج بالشباب, و على حالة "الإدمان" المفزع لاقتصاداتنا على الموارد الطبيعية و توظيف رئوس الأموال في قطاعات تجارية و ليس انتاجية أو تقنية. ما يجب أن يمسه التغيير كذلك هو الإعلام الذي يتحمل مسؤولية كبيرة عن المستوى الفكري الحالي, و أخيرا التعليم الذي هوضمان فاعلية و ديمومة أي نهضة أو تغيير.

لا سبيل للتغيير دون التخلي عن ثقافة السرير دون إيقاظ مسؤول تعالى صوته بالشخير نااااام ونام معه الضمير.. لا سبيل للتغيير دون إشراك للشباب في التسيير دون دعم للفن للثقافة , لحرية التعبير لا سبيل للتغيير دون عدالة إجتماعية , دون تفرقة بين مواطن ووزير , بين غني وفقير لا سبيل للتغير دون إعمال للعقل والتفكير دون القضاء على عقليات الإرهاب والتكفير لا سبيل للتغيير دون ودون ... ودون ... كلامي طويل ... ووقتي قصير

دور الشباب العربي في التغير

الانسانيه

غنائى

#لا_سبيل_للتغيير_دون الاعتماد على الشباب لانهم عم عصب اى امة او وطن ولا تتقدم اى بلد بدون ان تعتمد على شبابها وخصوصا فى الوطن العربى الشباب مهمش ولا يحصل على مناصب قيادية فعالة على عكس الدول الاوربية والامريكية بالاضافة الى ان لا سبيل للتغير بدون الاعتماد على الحرية حرية الراى والتعبير وانت حر مالم تضر

كعوضو في عدة منظمات المجتمع المدني ، و كطالبة جامعية أرى أن للتغيير شرطان أساسيان : - تغيير منظومة التعليم - ادماج الشباب في اتخاد القرارات.