إلى أين؟؟ وإلى متى؟؟!!
والأسد الروسي لا السوري في مربض القرن الحادي والعشرين، يشن جرائمه قتلا بطيئا، موتا رهيبا.
خمس سنوات مضت.. نعم خمس سنوات قد مضت، وأثير صرخات مضايا خفضها الجوع أنينا يخفت باضطراد، اختلت معه كيمياء الأجسام، وقوى الإنسان، فمنهم من قضى ومنهم من احتضر ولا مجيب.
أتساءل؟ والسؤال منكم؟ لا حل للأزمة السورية إلا..؟؟!!
وأجيب ودمعي يبكيهم ويصرخ صمتي غضبا يناجيكم، فبين رمل وماء، كم طفل بلا اسم؟ بلا هوية؟
As the Syrian crisis enters its fifth year, the Syrian people still seek a solution to resuscitate their country, return its soul, and hope that this will stop the bleeding wound.