لا حل للمأساة السورية الا بالتوحّد و التسلح بالوعي و نبذ العصبيات العرقية و الطائفية و المذهبية التي يصطنعها الغرب عن طريق تنظيماته على غرار داعش , و رفض كامل المسار بسلطته و معارضته الذين لم يتوانوا في خدمة الأجندات في سوريا على حساب مقدّرات البلاد و العباد . و اعادة الأمر لأهله لفضّه على اساس مفاهيمهم و قناعاتهم .
As the Syrian crisis enters its fifth year, the Syrian people still seek a solution to resuscitate their country, return its soul, and hope that this will stop the bleeding wound.